نظرتكِ مابينَ الجصِ والياسمين

سالجان

New member
26 فبراير 2019
1,000
0
0
24
نظرتكِ مابينَ الجصِ والياسمين

كانت غصناً شاحباً من البذور.

فتشتُ في قلبي كي أمنحكِ

الرسائل العاجية المسطرة بـ دوماً

دوماً .. دوماً .. يابستانَ لوعتي

جسدكِ يهربُ مني دوماً

الدم في عروقكِ وسط فمي

وفمكِ دونَ نورٍ يرقبُ موتي.
 
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعا الله وإياك بما تقدمه