ولماذا يُؤلِمُنِي الرَّحيلْ
وأنا التي اِعتَدْتُ المَسيرَ وحيدةَ في السّائرينْ
ويَمُوجُ في قَلبي اِضطرابٌ مُوجِعٌ
ويَسُحُّ من جُرحي الحَنينْ
وَأَلُوكُ صَامِتَةً مَرارَ البُعْدِ
حَنْظَلَهُ
وأقولُ: ذا طَبْعُ السّنينْ
مَغروزَةٌ في الصَّدرِ غَفْلَةُ طِينِهِمْ
والسَّهْوُ أَصْلٌ في عَجَائِنِهِمْ مَتينْ
صَرَمُوا الوِدَادَ فما ترى للوصلِ بابًا
بل سُكوتَ المُستَكِينْ
وأنا التي اِعتَدْتُ المَسيرَ وحيدةَ في السّائرينْ
ويَمُوجُ في قَلبي اِضطرابٌ مُوجِعٌ
ويَسُحُّ من جُرحي الحَنينْ
وَأَلُوكُ صَامِتَةً مَرارَ البُعْدِ
حَنْظَلَهُ
وأقولُ: ذا طَبْعُ السّنينْ
مَغروزَةٌ في الصَّدرِ غَفْلَةُ طِينِهِمْ
والسَّهْوُ أَصْلٌ في عَجَائِنِهِمْ مَتينْ
صَرَمُوا الوِدَادَ فما ترى للوصلِ بابًا
بل سُكوتَ المُستَكِينْ