استخدام المكتابات، وغيرها من الأمور البرمجية.
تاريخه وأول ظهور له إلى يومنا هذا محصصه في علوم الحاسوب:
أول ظهور لِلوح الأردوينو كان عام 2005 في إيطاليا وبالتحديد مدينة إيفريا على يد السيد ماسيمو بانزي، كان مشروعهم هذا أول بيئة عمل للمتحكمات الدقيقة بتكنولوجيات المصدر المفتوح Open Source بنسبة وصلت 100 بالمئة، وشكل بإطلاقه ثورة تكنولوجية لم يسبق لها مثيل كونه بسيط المفاهيم النظرية لملايين من الطلاب والأكادميين على نطاق واسع، وأتاح لهم هذا المشروع الكبير التطبيق النظري العلمي لمفاهيم كبيرة كانت بالنسبة لهم صعبة التطبيق من ناحية التكلفة. بعد إطلاق هذا اللوح الإلكتورني، ظهرت المئات من برامج الحاسوب التي تسهل العمل مع لوح الأردوينو وبرمجته عن طريق برامج مفتوحة المصدر بأوامر بسيطة يمكن التعامل معها بكل سهولة كونها مشتركة بين معظم هذه البرامج المتاحة. كما يعد لوح الأردوينو مدخل إلى العديد من العلوم الأخرى مثل إنترنت الأشياء والتعليم العميق وما إلى ذلك، فجميع أجهزة الإستشعار (المجسَات) يتم ربطها على الإنترنت لعمل مشاريع إنترنت الأشياء التي يجب التحكم بها عن طريق لوح الأردوينو.
وعالم الذكاء الإصطناعي والروبوتات له حصة كبيرة من هذا المشروع الثوري، فالروبوتات لها العديد من الأذرع والمستشعرات التي يمكن التحكم بها عن بعد، مثلاً عند وصول الروبوت إلى حاجز أو حائط يتم برمجته أو إشعاره بذلك ليغير المسار وهذا التحكم يمكن فعله بالأردوينو. فهكذا، نرى أهمية الأردوينو في العديد من المجالات العلمية التقنية الحديثة لذا نوصي بشدة تعلم تقنيات الأردينو لإنشاء مشاريعكم سوى التطبيقية من أجل التعلم أو حتى الربحية بشكل عام.
تاريخه وأول ظهور له إلى يومنا هذا محصصه في علوم الحاسوب:
أول ظهور لِلوح الأردوينو كان عام 2005 في إيطاليا وبالتحديد مدينة إيفريا على يد السيد ماسيمو بانزي، كان مشروعهم هذا أول بيئة عمل للمتحكمات الدقيقة بتكنولوجيات المصدر المفتوح Open Source بنسبة وصلت 100 بالمئة، وشكل بإطلاقه ثورة تكنولوجية لم يسبق لها مثيل كونه بسيط المفاهيم النظرية لملايين من الطلاب والأكادميين على نطاق واسع، وأتاح لهم هذا المشروع الكبير التطبيق النظري العلمي لمفاهيم كبيرة كانت بالنسبة لهم صعبة التطبيق من ناحية التكلفة. بعد إطلاق هذا اللوح الإلكتورني، ظهرت المئات من برامج الحاسوب التي تسهل العمل مع لوح الأردوينو وبرمجته عن طريق برامج مفتوحة المصدر بأوامر بسيطة يمكن التعامل معها بكل سهولة كونها مشتركة بين معظم هذه البرامج المتاحة. كما يعد لوح الأردوينو مدخل إلى العديد من العلوم الأخرى مثل إنترنت الأشياء والتعليم العميق وما إلى ذلك، فجميع أجهزة الإستشعار (المجسَات) يتم ربطها على الإنترنت لعمل مشاريع إنترنت الأشياء التي يجب التحكم بها عن طريق لوح الأردوينو.
وعالم الذكاء الإصطناعي والروبوتات له حصة كبيرة من هذا المشروع الثوري، فالروبوتات لها العديد من الأذرع والمستشعرات التي يمكن التحكم بها عن بعد، مثلاً عند وصول الروبوت إلى حاجز أو حائط يتم برمجته أو إشعاره بذلك ليغير المسار وهذا التحكم يمكن فعله بالأردوينو. فهكذا، نرى أهمية الأردوينو في العديد من المجالات العلمية التقنية الحديثة لذا نوصي بشدة تعلم تقنيات الأردينو لإنشاء مشاريعكم سوى التطبيقية من أجل التعلم أو حتى الربحية بشكل عام.