والحلزون المسالم
هناكَ عذوبة طفولية
في الصباحِ الساكن. الأشجار مدّت أذرعها نحو الأرض. ضبابٌ متردد غطى الحقول المبذورة والعناكب نسجت دروبها الحريرية – خيوطاً تمتد عبر البلور النقي للهواء. . في أيكةِ نبات الحور ينبوعٌ أخذ يردد أغنيته وسط العشب. والحلزون المسالم مواطن الأخدود المحفور متواضع .. وبسيط أخذ يتأمل المنظر. السكون الرباني للطبيعة |
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه |
الساعة الآن 08:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO ©2010, Crawlability, Inc. TranZ By
Almuhajir