الضفدعانِ ابتهلا
بعض الرحمة. ولكن المعرفة التي اكتسبتها
- وقد عشت وعمرت طويلاً - دفعتني أن أطرح إيماني جانباً. والآن .. لست أغني ثانية. " .. الضفدعانِ ابتهلا طالبينَ الصدقة من ضفدعة صغيرة مرّت بغرور مخلفةً وراءها أوراق العشب الراقصة. . متطلعاً في الغابة المظلمة الحلزون أصابهُ الفزع. حاولَ أن يصرخ. لم يقدر. الضدعان اقتربا منه. . |
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه |
الساعة الآن 05:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO ©2010, Crawlability, Inc. TranZ By
Almuhajir