لماذا أردت أن أرى نهاية الطريق؟"
لماذا أردت أن أرى نهاية الطريق؟"
تنهّد الحلزون. " حسنن .. صدقتكم و بالحياةِ الأبدية التي تبشران بها. " .. . الضفدعان تحركا جانباً مستغرقان بالتفكير والحلزون المرعوب أكمل طريقه ضائعاً وسط الغابة. الضفدعان الشحاذان بقيا مثل أبي الهول. أحدهما سأل: " هل تؤمن بحياةٍ أبدية؟ " |
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه |
الساعة الآن 03:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO ©2010, Crawlability, Inc. TranZ By
Almuhajir