لتأخذني إلى النجوم. "
استنشقت النملة – وسطَ آلامِ موتها
المبرحة – رائحة المساء الضخم وهتفت: " هذهِ هي من سوف تأتي لتأخذني إلى النجوم. " النملات الباقيات هربنَ بسرعة عند رؤيتها ميتة. تنهدَ الحلزون وغادر بأفكارٍ خدرةٍ مشوشة عن الحياةِ الأبدية. " الطريق بلا نهاية!" هتف قائلا ..ً " ربما بهذا الإتجاه يصل المرء إلى النجوم. ولكن خطواتي الخرقاء سوف تمنعني من الوصول. يجب ألا أفكر بالنجوم ." |
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه |
الساعة الآن 03:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO ©2010, Crawlability, Inc. TranZ By
Almuhajir