كلمة الإدارة |
كلمة الإدارة |
تنبيه هام جداً |
قسم الشعراء والأدباء والخواطر كل ما يتعلّق بالقصائد الشعرية والأدبية وكتابة الخواطر |
أضف رد جديد |
12-03-2019, 03:10 AM | #1 |
تاريخ التسجيل: Feb 2019
العمر: 29
المشاركات: 1,003
التقييم: 10
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
العمر: 29
المشاركات: 1,003
التقييم: 10
رومانسيّة
المذهب عندنا:
ـــــــــــــــــــــــ القاضي الإمام عبد الوهاب المالكي أحد أعلام المذهب المالكي ورموز المدرسة العراقيّة للمذهب يقول : ونائمةٍ قبّلتُها فتنبّهتْ *** وقالت: تعالوا فاطلبوا اللصَّ بالحدِّ فقلت لها : إنّي ـ فديتكِ ـ غاصبٌ *** وما حكموا في غاصبٍ بسوى الردِّ خذيها وحُطّي عن أثيمٍ ظُلامة *** وإن أنتِ لم ترضيْ فألفٌ على العدِّ فقالت : قصاص يشهد العقل أنّه *** على كبد الجاني ألذّ من الشّهد شرح: ـــــــــ تقول له المحبوبة : أنت لصّ (اختلس قبلة من حرزها) وتستعدي عليه ليقام عليه حدّ السّرقة . فردّ الفقيه : هذه ليست سرقة إنّما هو غصب ، والغاصب ليس عليه قطع بل لا يحكم فيه بأكثر من ردّ المغصوب، ويقول لها: فإن شئت فأنا أردّ إليك القبلة الّتي أخذتها منك ( طبعا بقبلة بأخرى يعني - ابتسامة - ) وإن لم ترضيْ فأنا مستعدّ أن أرجع ألفا بدلها. فتردّ الفطنة بل أطلب القصاص الّذي هو ألذّ من العسل وهذا حكم عاقل . حاشية: ــــــــــــ رومانسيّة موش متاعنا على كلّ .. أحلاما سعيدة! طرّة: ـــــــ - ابتسامة - خاتمة: ــــــــــ ربّ يسّر وأعن! شيطان المعاني: ــــــــــــــــــــــــــ ولقد هممتُ بقتلها من أجلها *** كيما تكون خصيمتى فى المحشرِ حتَّى يطولَ علَى الصّراط وقوفُنا *** فتلَذّ منها مُقْلتايَ بمنظَرِ ثمَّ ارتجعتُ فقلتُ روحي روحُها *** لمّا همَمْتُ بقتلِها لم أقْدرِ - المجنون - ألا ليتَ أنّي يومَ تُدعى جِنازتي *** أشمُّ الَّذي ما بين عينيكِ والفَمِ وليتَ طَهوري كان ريقَكِ كلَّه *** وليتَ حَنوطي من مُشاشك والدمِ وليتَك من بعدِ المماتِ ضَجيعتي *** هُنا وهُنا في جنّةٍ أوْ جَهنّمِ - عمر بن أبي ربيعة المخزومي - صباح النّسيم: ــــــــــــــــــــــ ادّعى رجل من الأعراب النّبوّة في زمن المهدي العبّاسي، فاعتقله الجند وساقوه إلى المهدي فقال له: أنت نبي؟ قال: نعم قال المهدي: إلى من بعثت؟ قال الأعرابي: أو تركتموني أبعث إلى أحد؟ بُعثتُ في الصّباح واعتقلتموني في المساء! - ابتسامة - خيال الحمامة: ـــــــــــــــــــــــ رجل ذكيّ جدّا التقى مع رجل (على باب الله)؛ فاتّفقا أن يلعبا لعبة: يسأل كلّ واحد منهما الآخر سؤالا فإن كان السّائل هو الذّكيّ ولم يجب الآخر دفع له خمسة دنانير، وإن كان السّائل هو الأغبى منهما ولم يجب الذّكيّ يدفع له خمسمائة دينار، لتكون اللّعبة متعادلة .. فبدأ الذّكيّ بالسّؤال، فقال له: ما الوزن الذّرّي للهيليوم؟ فمن غير أن يفكّر الغبيّ أو يتردّد ثانية واحدة أدخل يده في جيبه فأخرج خمسة دنانير ووضعها على الطّاولة. ثمّ سأل الذّكيَّ فقال له: ما الشّيْ الأخضر الّذي يولد برجل واحدة ويشبّ بخمسة أرجل ويشيب بثلاثة ثمّ يموت بلا أرجل؟ فأخذ الذّكيّ ساعتين وهو يضرب أخماسا لأسداس ويكتب في ورقة أمامه ويقلّب أوجه النّظر حتّى أعيته، فأخرج خمسمائة دينار ودفعها إليه، وقال له: عجيب! بصراحة لم أجد لها حلّا .. هاهو المال، أخبرني الآن ما هو جواب لغزك؟ فأدخل الغبيّ يده في جيبه وأخرج خمسة دنانير ووضعها على الطّاولة! - ابتسامة - المصدر: منتديات رحيل لكل العرب - من قسم: قسم الشعراء والأدباء والخواطر |
اقتباس |
أضف رد جديد |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منتديات رحيل, رحيل, شبكة رحيل, r7il, r7il.com |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|