المنتدى: قسم الشعراء والأدباء والخواطر
31-05-2019, 01:11 PM
|
مشاركات: 0
المشاهدات: 501
أنّكَ تَهذِي مَحمومًا في مَنفاها
يُخجلُني أن تتلاعبَ أُنثى بي
أن تَستدرجَني ببراءةِ بسمتِها للجُبِّ
مفتونا بِسَرابِ الحبِّ
أن أَغرَقَ في طوفانِ اللذّةِ في عينيها
كالطفلِ المَشدوهِ بأوّلِ تجربةٍ للحَلوى
كشريدٍ، جئتُ إليها أبحثُ...
|