الروح وحيدة فوق
العالم الأزرق
للأرض الجميلة والحيوانية بلا فضاء.
ذات يوم الأرض المتحركة
مع الألوان، والنسائم، ورائحة العضو الجنسي والفصول
والضحك الذي، كالكلام، ليس يعود
والأشجار في حوافها السيدة
وتحت الحرارة الشاسعة لجهود
العابر أو المسافر،
لا تعني شيئا للروح المظلمة التي تخطو
صوب سلطان آخر ولمسة أخرى
لعبادة
داخل نابضه الأعمى؛
ولكن في أيام أخرى
كل شيء واحد، وواحد في واحد، وكل في واحد
وواحد كذلك في الله
والله حاضر في جذع الشجرة الميتة.