تحت سماء الخريف الناشف بالغة النقاء
يمشون خفاقا؛ والريح تعبر
ويالها سعادة أن تسمع آنذاك
هسيس أوراق الذرة القاطع
وغناء النبات الليفي
واللازوردي :
شبيه هو بانبعاثات البحر
النائي ، أو انبعاثات المجالد
الدانية، مع ذوبانها المتوحد.
ذلك أن
الحمامة في مرة أولى
حملت العلامة الإلهية: غصنا حقا
من زيتونة الأرض الحق، وبعد ذاك،
وقد اندفعت في المغامرة، لم تعد الحمامة
أبد ا.