تشكو
الروح منك جفاءاً
و يميل القلب إلي وصل الود و التدلُلَ
تشتاق وجنتي الي حُمرة خجلٍ
و تمتنع عني عيناك و تلوذ بالهجر منزلاَ
إن كنت تدري كيف البعد و المه
فبحق الله أن تترك عُزلتك و تتنازلَ
إن كنت تأبي المُضي قدماً
فالقلب يرجوك ان نتراسلا
يلومونني إن قلت أعشقك
و أقول يغارون ... فمن غيرك أحق بالقلب و ما حوى