اذَكِرَوَا
الُلُُه ْعلُى بّسِمٌتْيَ
الُيَ مٌاتْفَارَقً ثُغًرَيَ مٌن
شِافَنَيَ نَشِدِنَيَ مٌا فَيَك
ُهمٌ? اتْنَُهدِ وَكِنَيَ اقًوَلُ
حُامٌلُةِ لُلُُهمٌ رَغًمٌ صّغًرَ
سِنَيَ وَلُانَشِدِوَنَيَ وَشِ
ُهوَ ُهمٌكِ?قًلُتْ ْعفَوَا
مٌا اقًدِرَ ابّوَحُُه الُا يَالُيَتْ
مٌاتْحُمٌلُوَنَ ُهمٌ وَلُاحُزُنَ
مٌنَ الُيَ حُامٌلُتُْه انَا
مٌا اشِتْكِيَ مٌنَ الُحُبّ
الُا اشِتْكِيَ مٌنَ جْوَرَ الُايَامٌ
وَلُا الُحُبّ لُْعنَ بّوَ بّيَُه مٌانَي
فَيَ دِرَبُّه وَلُاجْْعلُنَيَ اٌخطِيَُه
لُا نَمٌتْ وَصّحُيَتْ وَقًلُتْ
مٌا فَيَنَيَ الُنَْعاسِ قًالُوَا
لُيَتْكِ تْمٌلُكِيَنَ الُُهمٌ الُيَ نَمٌلُكُِه
اسِتْغًفَرَالُلُُه وَلُا كِنَيَ ما سِمٌْعتْ
ماقيل من القايل