وبكل من هم حولهما ,.
أليس هذا متعباً على نفسي ؟
أليس قاسيا على قلبي ؟
إنه كذلك والله
بل وأكثر من ذلك ؟
لم أعد أطيق وحدتي ,.
لقد مللت عزلتي ,.
أريد أن أخرج من خلوتي ,.
أريد أن أغادر الظلام ,.
لأعيش عالم النهار ,.
لأعيش عالمي ,.
لأعيش براءتي ,.
كبقية الأطفال ,.
فهلّا ساعدتني على ذلك ؟!
إنني طفل
توحدي ,.