Toggle navigation
الرئيسية
المنتدى
مركز الرفع
دليل المواقع
مكتبة الفيديو
Home
Sindhi
Surah البينة
Surah البينة
Select reciter
عبدالله بصفر
محمد عبدالكريم
عبدالرشيد صوفي
أحمد نعينع
محمود علي البنا
ياسر الدوسري
سعود الشريم
ماهر المعيقلي
خالد القحطاني
عبدالله خياط
صلاح الهاشم
عبدالودود حنيف
أحمد العجمي
فارس عباد
هاني الرفاعي
سهل بن زين ياسين
علي عبدالله جابر
محمد أيوب
سعد الغامدي
صلاح بو خاطر
عبد الله بن عواد الجهني
أبو بكر الشاطري
محمد صديق المنشاوي
محمود خليل الحصري
عبدالباسط عبدالصمد
عبدالعزيز الأحمد
عبدالرحمن السديس
علي الحذيفي
حمد سنان
ابراهيم الجبرين
محمد المحيسني
صالح آل طالب
عبدالباري الثبيتي
عادل الكلباني
محمد اللحيدان
صلاح البدير
مشاري العفاسي
Your browser does not support the audio element.
Sindhi
Surah البينة - Aya count 8
Share
لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
( 1 )
ڪتاب وارن ۽ مشرڪن مان جن انڪار ڪيو سي (ايسين تائين پنھنجي رسم کان) الڳ ٿيڻ وارا نه ھوا جيسين تائين وٽن پڌري حُجّت (نه) اچي.
رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً
( 2 )
(يعني) الله جو پيغمبر جو پاڪ صحيفا پڙھي.
فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
( 3 )
جن ۾ سڌا سنوان لکيل حُڪم آھن.
وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ
( 4 )
۽ جن کي ڪتاب ڏنو ويو سي پاڻ وٽ پڌري حُجّت جي اچڻ کانپوءِ مُختلف ٿيا.
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ
( 5 )
۽ ھن کانسواءِ (ٻيو) ڪو حڪم نه ڪيو وين ته باطل کان مُنھن موڙي الله جي عبادت ڪن ۽ نماز پڙھندا رھن ۽ زڪوٰة ڏيندا رھن ۽ اھو آھي سڌو دين.
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ
( 6 )
بيشڪ ڪتاب وارن ۽ مشرڪن مان جن ڪفر ڪيو سي دوزخ جي باھ ۾ پوندا منجھس سدائين رھندڙ ھوندا، اھي ئي (ساريءَ) خلق کان (تمام) بڇڙا آھن.
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
( 7 )
بيشڪ جن ايمان آندو ۽ چڱا ڪم ڪيا اھي ئي (ساريءَ) خَلق کان ڀَلا آھن.
جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
( 8 )
سندن بدلو سندن پالڻھار وٽ ھميشه جي رھڻ وارا باغ آھن جن جي ھيٺان واھيون پيون وھن انھن ۾ ھميشه سدائين رھندا، الله کائن راضي ٿيو ۽ اُھي کانئس راضي ٿيا، اھو (وعدو) انھيءَ لاءِ جيڪو پنھنجي پالڻھار کان ڊنو.
Share
Select language
Select language ...
العربية
English
English - Yusuf Ali
English - Transliteration
Français
Nederlands
Türkçe
Melayu
Indonesia
中文
日本語
Italiano
한국어
മലയാളം
Português
Español
اردو
বাংলা
தமிழ்
České
Deutsch
فارسى
Română
Русский
Svenska
Shqip
Azəri
Bosanski
Български
Hausa
كوردی
Norwegian
Polski
soomaali
Swahili
Тоҷикӣ
Татарча
ไทย
ئۇيغۇرچە
Ўзбек
ދިވެހި
Sindhi
Select surah
1- الفاتحة
2- البقرة
3- آل عمران
4- النساء
5- المائدة
6- الأنعام
7- الأعراف
8- الأنفال
9- التوبة
10- يونس
11- هود
12- يوسف
13- الرعد
14- إبراهيم
15- الحجر
16- النحل
17- الإسراء
18- الكهف
19- مريم
20- طه
21- الأنبياء
22- الحج
23- المؤمنون
24- النور
25- الفرقان
26- الشعراء
27- النمل
28- القصص
29- العنكبوت
30- الروم
31- لقمان
32- السجدة
33- الأحزاب
34- سبأ
35- فاطر
36- يس
37- الصافات
38- ص
39- الزمر
40- غافر
41- فصلت
42- الشورى
43- الزخرف
44- الدخان
45- الجاثية
46- الأحقاف
47- محمد
48- الفتح
49- الحجرات
50- ق
51- الذاريات
52- الطور
53- النجم
54- القمر
55- الرحمن
56- الواقعة
57- الحديد
58- المجادلة
59- الحشر
60- الممتحنة
61- الصف
62- الجمعة
63- المنافقون
64- التغابن
65- الطلاق
66- التحريم
67- الملك
68- القلم
69- الحاقة
70- المعارج
71- نوح
72- الجن
73- المزمل
74- المدثر
75- القيامة
76- الإنسان
77- المرسلات
78- النبأ
79- النازعات
80- عبس
81- التكوير
82- الانفطار
83- المطففين
84- الانشقاق
85- البروج
86- الطارق
87- الأعلى
88- الغاشية
89- الفجر
90- البلد
91- الشمس
92- الليل
93- الضحى
94- الشرح
95- التين
96- العلق
97- القدر
98- البينة
99- الزلزلة
100- العاديات
101- القارعة
102- التكاثر
103- العصر
104- الهمزة
105- الفيل
106- قريش
107- الماعون
108- الكوثر
109- الكافرون
110- النصر
111- المسد
112- الإخلاص
113- الفلق
114- الناس
Random books
دوزخ جو بيان
توحيد رباني
نماز جا مسئلا
الرحيق المختوم
اعتقاد الأئمة الأربعة